كيفَ أرجعُ
عن حبكِ وانتِ خلقتِ فيَ روحاُ غير تلكَ الروحْ.
فقد جففَ الصبرْ الحياةََ في جسديِ.
فألى متى انتظر والى متى أتحمل ظلمكِ.
صدقيني وحلي ألغازعيوني.
فعظمتكِ تقضي عليَ.
وكبرياؤكِ يكدمني.
لكن حبكِ يحيينيِ هل تترجم لكِ دموعي عما ألمَ بقلبي وآهاتي؟
وحسراتي؟
كلها شواهد ايتها الملاك القاسي.
لمَ سهرت ليلي. ولمَ خلوتَ بنفسي؟
ولمَ قاسيتُ وحدتي ولمَ قابلتُ السماء والاشجار والاطيار؟
ذلكَ لانني احبكِ وكفاني من ذكراكِ..
لو كنتُ اطمع لطمعتُ بحبكِ ولو كنتُ اشتاق لأشتقتُ لرؤيتكِ.
لو كنتُ أتمنى لتمنيتُ سعادتكِ .
فأمامَ شقائي بهذا الحب أفتحي عينيكِ ولا يخفى على اللبيب سر الكونِ.
لقد أحترقت مهجتي بحبكِ اياماً طوالا وشهوراً قضيتها هائماً لاأهتدي لحل لغز نفسي.
بزمهرير الشتاء وقبظ الصيف فتناسيتكِ .
ولكن لم أزد بكِ الا هياماً وعجباً بذلكَ الجمال.
فما هناكَ سعادةً على وجه العالم غير سعادتي بالحبِ؟
لكنني ألان سأسقطُ عاجزاً فهل خانتني قوايَ العقليه؟
حتى عجزتُ عن أدراكَ موضعَ حبي؟؟
فُــــــــــــرات
عن حبكِ وانتِ خلقتِ فيَ روحاُ غير تلكَ الروحْ.
فقد جففَ الصبرْ الحياةََ في جسديِ.
فألى متى انتظر والى متى أتحمل ظلمكِ.
صدقيني وحلي ألغازعيوني.
فعظمتكِ تقضي عليَ.
وكبرياؤكِ يكدمني.
لكن حبكِ يحيينيِ هل تترجم لكِ دموعي عما ألمَ بقلبي وآهاتي؟
وحسراتي؟
كلها شواهد ايتها الملاك القاسي.
لمَ سهرت ليلي. ولمَ خلوتَ بنفسي؟
ولمَ قاسيتُ وحدتي ولمَ قابلتُ السماء والاشجار والاطيار؟
ذلكَ لانني احبكِ وكفاني من ذكراكِ..
لو كنتُ اطمع لطمعتُ بحبكِ ولو كنتُ اشتاق لأشتقتُ لرؤيتكِ.
لو كنتُ أتمنى لتمنيتُ سعادتكِ .
فأمامَ شقائي بهذا الحب أفتحي عينيكِ ولا يخفى على اللبيب سر الكونِ.
لقد أحترقت مهجتي بحبكِ اياماً طوالا وشهوراً قضيتها هائماً لاأهتدي لحل لغز نفسي.
بزمهرير الشتاء وقبظ الصيف فتناسيتكِ .
ولكن لم أزد بكِ الا هياماً وعجباً بذلكَ الجمال.
فما هناكَ سعادةً على وجه العالم غير سعادتي بالحبِ؟
لكنني ألان سأسقطُ عاجزاً فهل خانتني قوايَ العقليه؟
حتى عجزتُ عن أدراكَ موضعَ حبي؟؟
فُــــــــــــرات