مدهش...
او مثير للدهشه..
حاولت ان اصمت او أؤجل كلامي
عن الجوانب المدهشه بكِ ريثما أسمحُ لنفسي وأستأذن قلبي..!!
بسرد واقعك...
لاتنهمكي بقراءة كتاباتي ..
فكتاباتي منكِ ولكِ وانتي أعرفُ بها من مني..
قولي ـ روايه ـ نبوءة عراف ـ أستباق للاحداث ـ
او كأنه عاش الحدث مبكرا...
شكلتُ مايشبهُ المقدمات لما حدث ويحدثُ..
أردتُ ان تنتبهي اليها من جانب العقل
من دون ان ينتبه اليها احد غيركِ..
ويا للأسف لم تنتبهي.!
هذه كتاباتي من عمر مضى الى كتابات عمر آت.
وانا في الانتظار قبل ان تقع بين ناظري ذات مصادفة
او بقصد تلك الكلمات التي ناديتي بها المحب...
لتنكشف الستاره عن سرد مبدع مدهش يروي
قصة حبكما...
حينها علمتُ المكان الاساسي والاصل والروح...
العالم واسع ياسيدتي متشابك العلاقات المتسارعه.
فلا ولن اكون القلب او المكان الثانوي الذي يضىء
تاره وينطفىء اخرى..
سئمتُ لغتكِ المتفرده بشاعريتها..
وغناهاـ وغنائيتها..
حتى لتبدوي بالشعر والغناء والحب التقليدي..
هذه فلسفتكِ تصورين نفسكِ بالعاشقه الذائبه
في العشق..
في هذه وانتي تتنقلينَ من شيطنة الطفوله والصبا في مهدكِ وقلبكِ مقام للشياطين
ونزعتي روح الاولياء منه...
فرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق