لاتدخلي الى مغارة أسراري.
فكلماتي مخبأة فيها..
واتركي قاموسك اللغوي...
فهنالك الآلاف من حكاياتي.
وكل حكاية لها وجهها الخاص:ـ
بين غيابك وحضورك..
بين اوتاري المقطوعه ووادي الموت..
وعند ذكراكِ وناري المشتعله وليلتي المقمره..
بين حرارة الثلج ودمعات المطر...
آه لوتعلمين....
فقد فوضت كلماتي وجن ليلي...
لطعنك في الرخام..
ورسالتكِ المقذعه واندهاشي بك..
ستبتهج جروحي وتبتسم الطعنات
ستنضوي جروحي والاوجاع..
وتنتهي احلامك وامنياتك..
ويمر ليلك ببطىء الأنين..
والصمت يهدل من أحداقكِ خجلا..
فيا عرابة الغدر...!
مابال صوتكِ هدر بنزول..؟
أين لون الندى ياأفعى العشبِ
والى متى ستختبئي خلف نقشكِ الكذاب..؟!
فقد سافرت غيمتكِ
وغردت مع سرب الخفافيش..!!
26 /6 /2011
فكلماتي مخبأة فيها..
واتركي قاموسك اللغوي...
فهنالك الآلاف من حكاياتي.
وكل حكاية لها وجهها الخاص:ـ
بين غيابك وحضورك..
بين اوتاري المقطوعه ووادي الموت..
وعند ذكراكِ وناري المشتعله وليلتي المقمره..
بين حرارة الثلج ودمعات المطر...
آه لوتعلمين....
فقد فوضت كلماتي وجن ليلي...
لطعنك في الرخام..
ورسالتكِ المقذعه واندهاشي بك..
ستبتهج جروحي وتبتسم الطعنات
ستنضوي جروحي والاوجاع..
وتنتهي احلامك وامنياتك..
ويمر ليلك ببطىء الأنين..
والصمت يهدل من أحداقكِ خجلا..
فيا عرابة الغدر...!
مابال صوتكِ هدر بنزول..؟
أين لون الندى ياأفعى العشبِ
والى متى ستختبئي خلف نقشكِ الكذاب..؟!
فقد سافرت غيمتكِ
وغردت مع سرب الخفافيش..!!
26 /6 /2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق