بحثتُ عنها في الافق
في الشوارع وهي ترتدي ثياب الليل المحلى بالهمسِ
بثياب النهار كلؤلؤِ يخرجُ من محار
من سريرها القطبي في الطرقاتِ
في العجلاتِ وهي تسابقُ الارواحِ
بحثتُ عنها في صحوتي ومنامي وأحلامي .
كم كان طويلُ الليل في غيبتها ..
والاحلامُ مزعجة كأني أرى الاشجار تقيمُ قداسا
جنائزيا على اوراقها المتساقطه على الارصفه .
ودموعي تغسل الندى وتجفُ على جسدي العاري ..
سألتُ القمرَ في ليلتهُ الثامنه والعشرون؟
أينَ ذهبت ؟؟..
فنحا وجهه عني !!
وهذه أول مرة أرى القمر يخاصمني
بعد ان كان ملازمي في وصفها .
وكم كان يغتاض بحب مني حين أصفها بجمالها الذي فاقهُ..
فيغمزني بعينه التي أرى فيها عيناها الجميلتين وحين سألته ؟
قالَ ايها العاشق الهائم خاصمتكَ لجنونكَ ..
ولانكَ عاشق محب لحبيبتكَ سامحتكَ..
اطلق هيامكَ بي وبعشيقتكَ ..
وكم كنتُ تناجيني حين تتكلمُ وترسلُ لها الخطابات بواسطتي...
أمضي بحبكَ فحبيبتكَ روحها مني وروحك منها...
15/9/2010
في الشوارع وهي ترتدي ثياب الليل المحلى بالهمسِ
بثياب النهار كلؤلؤِ يخرجُ من محار
من سريرها القطبي في الطرقاتِ
في العجلاتِ وهي تسابقُ الارواحِ
بحثتُ عنها في صحوتي ومنامي وأحلامي .
كم كان طويلُ الليل في غيبتها ..
والاحلامُ مزعجة كأني أرى الاشجار تقيمُ قداسا
جنائزيا على اوراقها المتساقطه على الارصفه .
ودموعي تغسل الندى وتجفُ على جسدي العاري ..
سألتُ القمرَ في ليلتهُ الثامنه والعشرون؟
أينَ ذهبت ؟؟..
فنحا وجهه عني !!
وهذه أول مرة أرى القمر يخاصمني
بعد ان كان ملازمي في وصفها .
وكم كان يغتاض بحب مني حين أصفها بجمالها الذي فاقهُ..
فيغمزني بعينه التي أرى فيها عيناها الجميلتين وحين سألته ؟
قالَ ايها العاشق الهائم خاصمتكَ لجنونكَ ..
ولانكَ عاشق محب لحبيبتكَ سامحتكَ..
اطلق هيامكَ بي وبعشيقتكَ ..
وكم كنتُ تناجيني حين تتكلمُ وترسلُ لها الخطابات بواسطتي...
أمضي بحبكَ فحبيبتكَ روحها مني وروحك منها...
15/9/2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق